تعتبر لعبة كول أو ديوتي من أشهر ألعاب التصزيب و من أهم الألعاب لكل سنى ولكن إلى أي حد يمكن للاعبين تحمل سياسات الشركة.
فأول في بداية الأومر ومن الظاهر أن الشركة لم تتخذ إجرائات خاصة بمحرك اللعب حيث أن محرك كود كولد وار يحمل نفس الهوية للجزء البماضي مما سبب وجود أومة عند إنطلاق النسخة الترجريبة للعبة البيتا بوجود هاكرز بالفعل قد إخترقوا اللعبة قبل حتى أن تنزل.ولك أنا شخصيا لدي شهر أجرب العبة و لم أقابل أي هاكر أو غش في اللعبة.
أيضا يوجد نوع من التكرار المتواصل فيكل جزء من حيث اطواراللعب الجماعي فدائم ما تجدها منذ سنوات في جوء يخص كول أوف ديوتي مع إافات خفيفة مع كل جزء . أيضا نظام العب دائما مت تجده نفسه في كل سنة مع زيادات غير مرغوب فيها مثل القفز المزدوج
ولكن الجميل هو إستغناء الشركة الناشرة عن سياساتها الشجعة و أصبح الخرائط وجميع الإضافات الضرورية متاحة لجميع الاعبين وبالنسبة إلى طور الزومب فقد قدمو تحفة فنية رغم أن هناك عيبا واحدا قد لايعجب اللاعبين القدامى هو أنك يمكنك إختيار الأسلحة الخاصة بك عوضا عن البدأ وبمسدس الصغير العادي.
أما من الناحية التقنية فاللعبة تم تحسينها لتوالم جمعيع الأجهزة رغم أن الجرافيك قد أصبح أقل جودة من الجزء السابق و لكنه مازال ملائما لسلسلة بلاك أوبس.أما من ناحية الحجم فاللعبة بصراحة تحمل حجما مبالغا فيه بشكل كبيرا ولك الخطو الجيد هو عند شراء العبة يمكن إختيار القسم الذي ترغب في تحميله شخصيا أرى ان هذه الخطوة رائعة جدّا.
ولكن ما الحل لإستمرار لعبة كول أوف ديوتي
أولا يجب على اللعبة صيانة محركها و زيادة الحماية و القيام بعمليو ملائمة من ناحية الحجم عند التحميل
أيضا على فريق التطوي أن يقوم بخلق أفقكار جديدة في أنماط اللعب وإزالة طور اللعب الجاعي في الخريطة الكبيرة وتعتبر هذه الخطوة محاولة تقليد فاشلة للعبة باتلفيلد.
تعليقات
إرسال تعليق